اليك تجربتي مع حساسية الحمل والتي أشاركك بها اليوم لكي تحصلي على كل المعلومات التي تحتاجينها في هذا الصدد، لذلك تابعينا في هذا المقال.
قد تصيب حساسية الحمل نسبة من النساء في أي من مراحل الحمل المختلفة، وفي الوقت الذي تعتبر هذه المشكلة نادرة إلى حد ما، قد تؤثر سلبًا على صحة الحامل ومسار الحمل في الكثير من الأحيان في حال لم يتم علاجها بطريقة مناسبة. أما تجربتي مع حساسية الحمل فأشاركك بها في الشق التالي!
في البداية، حساسية الحمل هي إحدى أنواع الحساسية التي تصيب الحامل وتظهر على شكل تهيج البشرة عند الحامل وتكون مصحوبة بحكة شديدة. غالبًا ما تظهر الحساسية في منطقة البطن والفخذين وأحيانًا قد تصيب الصدر واليدين مسببة حكة شديدة قد تؤدي بدورها إلى خدوش في البشرة والالتهاب بعدها.
بشكل عام، تشتد حساسية الحمل ليلًا وتزول في معظم الحالات من تلقاء نفسها بعد الولادة.
في الواقع، تحدث الحساسية عند الحامل عند ٩٠٪ عند النساء بسبب:
مصدر الصورة: Freepik
وبحسب تجربتي مع حساسية الحمل التي أصبت بها في الثلث الثاني من الحمل حيث بدأت ألاحظ ظهور حكة شديدة في مناطق متفرقة من جسمي خصوصًا في منطقة البطن. في البداية، ظننت أن ما يحدث لي هو مجرد جفاف في الجلد نتيجة التغيرات الهرمونية، لكن مع مرور الوقت، بدأت تتفاقم الحساسية فزرت الطبيب الذي أوضح لي الأمر أكثر، ونصحني باتباع الخطوات التالية للتخفيف منها:
وأخيرًا، ساهمت هذه الإرشادات في التخفيف من الحساسية بشكل كبيرة والتي سرعان ما اختفت من تلقاء نفسها بعد الولادة! والآن، اليك مشاكل البشرة الشائعة خلال الحمل والعلاجات المنزلية!
تم نشر هذا المقال على موقع عائلتي
2024-04-15T10:14:07Z dg43tfdfdgfd