أعراض تخثر الدم
فهرس الصفحة
أعراض تخثر الدم
أسباب تخثر الدم وعوامل الخطر
تشخيص تخثر الدم
علاج تخثر الدم
هل سمعت من قبل عن تخثر الدم؟ ما هي علامات وأعراض تخثر الدم؟ وما هي أبرز أسبابه؟ تابع المقال الآتي لتعرف على أهم أعراض تخثر الدم.
أعراض تخثر الدم
تخثر الدم بحد ذاته لا يعد أمراً خطيراً ولكن في حال استمر لمدة طويلة من الزمن قد يزيد من فرصة تكون الجلطات الدموية الوريدية والشريانية، هناك مجموعة من الأعراض والعلامات قد تلاحظها في حال إصابتك بالتخثر، والجدير بالذكر أن أعراض تخثر الدم تختلف باختلاف الجزء المتأثر، فيما يلي أبرز أعراض تخثر الدم: [1]
أعراض تخثر الدم في الساقين والذراعين
تورم الساقين أو الذراعين. ألم يتراوح في شدته من الخفيف إلى الشديد. خفقان في منطقة الألم أو التورم. تغير في لون مكان الإصابة، بحيث يصبح مائلاً إلى الأحمر أو الأزرق. حكة في المنطقة المصابة. دفئ في المنطقة المصابة. صعوبة في التنفس، يشير ذلك إلى أن التخثر أو الجلطة الدموية انتقلت إلى الرئتين، احرص على الاتصال بالطوارئ للحصول على المساعدة الطبية. تشنجات في أسفل الساق. وذمة أو تراكم السوائل في الذراعين أو الساقين.أعراض تخثر الدم في القلب
ألم شديد في الصدر. صعوبة في التنفس. تعرق شديد.أعراض تخثر الدم في الرئتين
تبدأ الجلطة الدموية في الرئة عادة من الذراعين أو الساقين وتنتقل إلى الرئة وتنفجر هناك مسببة ما يعرف بالانسداد الرئوي، احرص على مراجعة الطوارئ في حال ملاحظة أي من الأعراض التالية:
ألم في الصدر. تعرق. دوار. سعال. ضيق في التنفس.أعراض تخثر الدم في الدماغ
تحدث التخثرات الدموية في الدماغ نتيجة الترسبات الدهنية في جدران الأوعية الدموية،احرص على مراجعة الطبيب في حال ملاحظة أي من الآتي:
الضعف العام. مشاكل في الكلام. مشاكل في الرؤية.أعراض تخثر الدم في البطن
يمكن أن يحدث تخثر الدم في الأوردة المسؤولة عن تصريف الدم من الأمعاء، استشر الطبيب في حال ملاحظة أي من الآتي:
الانتفاخ. دم في البراز. إسهال. ألم شديد في البطن يزداد سوءً بعد تناول الطعام. الغثيان والتقيؤ.أعراض تخثر الدم في الكلى
يمكن لتخثر الدم في الكلى أن يزيد من فرصة الإصابة بالفشل الكلوي، يمكن الاستدلال على هذه الحالة من الأعراض التالية:
دم في البول. ألم في جانب البطن أو الساق أو الفخذ. ارتفاع ضغط الدم. انتفاخ أو تورم مفاجئ في الساق. ارتقاع حرارة الجسم. صعوبة في التنفس. الغثيان والتقيؤ.أسباب تخثر الدم وعوامل الخطر
فيما يأتي بعض الأسباب والعوامل التي قد تزيد من فرصة الإصابة بتخثر الدم والجلطات الدموية: [2]
التعرض لإصابة ما يترتب عليها تلف جدار الأوعية الدموية مما يؤثر على تدفق الدم في المنطقة المصابة. الجراحة. الجلوس في الفراش لفترة طويلة من الزمن، قد يكون ذلك بعد الإجراء الجراحة أو نتيجة الإصابة بمرض ما. استخدام بعض الأدوية، كالعلاج الهرموني، وحبوب منع الحمل، ومضادات الاكتئاب، وغيرها. زيادة الوزن، تسبب زيادة الوزن زيادة الضغط على أوردة الحوض والساقين. الحمل. القسطرة. التدخين. اضطرابات تخثر الدم الوراثية. العمر، تزداد فرصة الإصابة بتخثر الدم مع التقدم بالعمر. بعض الأمراض المزمنة،كمشاكل القلب، وتعفن الدم، والسرطان، السكري، والربو، ومتلازمة تكييس المبايض.تشخيص تخثر الدم
يتم تشخيص تخثر الدم من خلال إجراء بعض التحاليل والفحوصات، تتضمن ما يلي: [3]
التصوير بالرنين المغناطيسي. التصوير الوريدي. التصوير بالموجات فوق الصوتية. تحليل الدم.علاج تخثر الدم
يعتمد علاج تخثر الدم على شدة إصابة الشخص، بشكل عام يهدف العلاج إلى منع تكون التجلطات الدموية والتقليل من فرص تكرارها أو انتقالها إلى مكان آخر من الجسم، فيما يلي قائمة بأهم العلاجات المستخدمة: [3]
الإجراء الجراحي، لإزالة الخثرة الدموية. العلاج الدوائي، كمميعات الدم، والأدوية المضادة للتخثر، والأدوية المذيبة للتخثر.تحدثنا في مقالنا لليوم عن أهم علامات وأعراض تخثر الدم، تخثر الدم بحد ذاته لا يعد مشكلة صحية خطيرة ولكن في حال حدث بشكل متكرر قد يزيد من فرصة تكون التجلطات الدموي؛ أحد مسببات الوفاة الرئيسية.
تم نشر هذا المقال على موقع ليالينا
2023-03-19T11:11:04Z dg43tfdfdgfd